لماذا زاد النموذج معدلات الفوز؟

الرابطة التي نسيت نفسها

“البايي”—دوري خيالي مستوحى من روح كرة السلة الشارعية—ليست كرة قدم. إنها كرة سلة بنبض بايثون. لُعبت 64 مباراة تحت أضواء متوهجة وبدون ضجيج عاطفي. لم يفز أي فريق لأنهم اعتمدوا على الحدس. لكن البيانات لا تكذب.

اللحظة التي كسرت الحدس

المباراة #57: ساو باولو ضد فولتا ريدوندا—4–2. هجمة في الدقيقة الأخيرة نتجت عن فوضى، ليس عن شجاعة. تنبأ النموذج: xG > 0.82 لساو باولو عندما استمر الامتلاك فوق 68%. لكن النموذج الموصى به من الخبراء قال “لا فرصة”. كنا على حق.

الكود تحت الترحيب

شاهدت فولتا ريدوندا تخسر من فيروياريا الأسبوع الماضي—1–0—وألقى المدرب باللوم على “الانضباط التكتيكي”. في الوقت نفسه، حدد سكريبت بلغتي متغيرًا مخفيًا: كفاءة الضغط الدفاعي ارتفعت بنسبة 91%. النموذج لم يهتم—he حسبه.

لماذا لا تكذب الإحصات (لكن الخبراء يكذبون)

أكبر كذبة ليست في بطاقة النقاط—إنما في “التوصية الخبيرة.” عندما يتوقع خوارزمية احتمال الفوز بناءً على شكل الموسم الماضي لكنه يتجاهل الفرق في xG؟ كنا على حق.

خوارزمية الثورة

فاز ساو باولو مرة أخرى على فيروياريا—3–1—not بسبب اللاعبين النجوم، بل لأن كفاءة ضغطهم تجاوزت التوقعات بنسبة 27%. رأى شبكتنا البايزانية أولًا: مدة الامتلاك + ضغط الانتقال = احتمال الفوز > .79.

سألتَ: لماذا هذا النموذج؟

sألت لماذا زاد هذا النموذج معدلات الفوز بنسبة 37%؟ لأننا توقفنا عن الثقة بالمدربين الذين همسوا “الحدس”. ثقنا بالكود.